
5 سنوات من التفاني، وولادة EdgeBabyHair لثقتك بنفسك
يشارك
(هذا المحتوى يتبع من تدوينة رقم 1)
بعد اكتشاف تلك البقع الصغيرة من الأمل - بقع خط الشعر - كرّست السنوات الخمس التالية لتحويلها إلى حل مثالي. مع البقع التي طلبتها، بحثتُ وجرّبتُ ليلًا نهارًا.
قصصتها إلى أشكال صغيرة، وصبغتها لتتناسب مع لون شعري الطبيعي، حتى أنني جربت تمويجها للحصول على تجعيدات طبيعية. كانت الرقع المتوفرة في السوق آنذاك غير طبيعية، وغير مريحة، أو ببساطة لم تسمح لي بتصفيف شعري المتنوع الذي أردته. لم أكن أرغب فقط في شيء "يلتصق"؛ بل كنت أرغب بشدة في ابتكار منتج طبيعي كشعري الطبيعي، مريح للاستخدام طوال اليوم، ويمتزج بسلاسة مع أي تسريحة شعر.
بعد تجارب وفشل عديدة، شعرتُ بالإحباط أحيانًا. لكن ألمي العميق الناتج عن اتساع جبهتي وشوقي الشديد لإيجاد "حل حقيقي" دفعاني للاستمرار. انطلقتُ للبحث عن أجود الخامات، وأخيرًا، اكتشفتُ المادة الثورية HD Lace . وفّرت هذه المادة مستوى من الطبيعية والتهوية لا تُضاهيه أي رقع أخرى.
مع توفر أفضل المواد، ركزتُ كل طاقتي على التصميم. عانيتُ كثيرًا في كيفية الحصول على خط شعر طبيعي، وكيفية جعله ينسجم تمامًا مع مختلف أشكال وأنماط الوجه. بعد بحث مكثف ومحاولات تصميمية متعددة، وُلد أخيرًا منتج خط الشعر EdgeBabyHair الحالي. لم يكن مجرد شعر مستعار، بل كان تتويجًا لخمس سنوات من قلقي (جهدي الشخصي العميق) وتفانيي.
بعد ابتكار منتج EdgeBabyHair لخطوط الشعر، بدأتُ ألاحظ معاناة آخرين، ليس فقط من اتساع الجباه، بل من أنواع مختلفة من تساقط الشعر. برزت لديّ رغبة قوية في مساعدة مرضى السرطان الذين فقدوا شعرهم بسبب العلاج الكيميائي. دفعني هذا إلى التوسع في منتجات خطوط الشعر، وابتكار شعر مستعار للسوالف. كنتُ آمل أن تُقدّم لهم مساهمتي البسيطة ولو القليل من الدعم.
بالنظر إلى الماضي، أشعر أن رحلتي، التي بدأت بجبهة عريضة، واستمرت على مدى خمس سنوات من التفاني لإنشاء EdgeBabyHair، وتوسعت برغبة في تخفيف آلام الآخرين، تبدو كالحلم. لكنني ما زلت أشعر أن هناك المزيد الذي يتعين القيام به، ولست مستعدة للتوقف هنا. ما زلت أسعى جاهدة لابتكار منتجات أفضل وأكثر ابتكارًا تُساعد الناس حقًا.
لعلّ النهاية السعيدة لمسيرتي هي اللحظة التي يستعيد فيها المزيد من الناس ثقتهم بأنفسهم ويجدون لحظات صغيرة من السعادة في حياتهم اليومية من خلال إيدج بيبي هير. لكل من تعاطف مع قصتي وأبدى اهتمامًا بإيدج بيبي هير، أشكركم جزيل الشكر!